أَسْبابٌ غَيْرُ مُتَوَقَّعَةٍ تَجْعَلُنا أَكْثَرَ سُمْنَةً!
تَناوُلُ الْكَثيرِ مِنَ الطَّعامِ، مَعَ عَدَمِ الْـحَرَكَةِ أَوْ مُـمارَسَةِ الرِّياضَةِ هُوَ السَّبَبُ الرَّئيسِيُّ لِلْإصابَةِ بِالسُّمْنَةِ، لكِنَّهُ أَيْضًا لَيْسَ السَّبَبَ الْوَحيدَ. هُناكَ الْكَثيرُ مِنَ الْأَسْبابِ الْأُخْرى الَّتي تُساعِدُ عَلى إضافَةِ الْـمَزيدِ مِنَ الْكيلوجِراماتِ إلى الْـجِسْمِ بَعْضُها غَيْرُ مُتَوَقَّعٍ عَلى الْإطْلاقِ.