في مَدينَةِ الْبِطّيخِ
ذاتَ نَهارٍ، وَالْجَوُّ حارٌّ حارٌّ. شَعَرَ سامِرٌ بِبَعْضِ التَّعَبِ، وَلَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يُكْمِلَ اللَّعِبَ. اسْتَلْقى عَلى سَريرِهِ لِيَسْتَريحَ، وَلكِنَّهُ سَمِعَ صَوْتًا يُنادي وَيَصيحُ. ترى صوت من هذا؟ وما علاقته بمدينة البطيخ؟