كَمْ مَهارَةً لَدى سُنْجُبٍ؟
قَدْ تَعْمَلُ الْأَفْكارُ وَالْـمَهاراتُ في مَكانٍ ما لا تَعْمَلُهُ في مَكانٍ آخَرَ. حاوَلَ سُنْجُبٌ أَنْ يُطَبِّقَ مَهاراتِهِ الَّتي يُمارِسُها بِالْغابَةِ في الْـمَدينَةِ، وَلكِنَّهُ لَـمْ يَنْجَحْ... وَفي مَوْقِفِهِ الصَّعْبِ، اكْتَشَفَ أَنَّ لَدَيْهِ مَهارَةً أُخْرى لَـمْ يَكُنْ يَعْرِفُها مِنْ قَبْلُ... ما هِيَ؟