بيجادٌ وَمَصنَعُ الأَحلامِ
هجرت الأحلام رؤوس البشر، فبنى السيد ساجي مصنعًا للأحلام. لسوء حظ بيجاد، امتلك أحلامه الخاصة. لذا، ها هو يهرب مذعورًا والبشر الآليون يطاردونه، هل سيُهزم يا تُرى أم سينقذ المدينة؟!
To Access This Premium Content
Interactive Exercises
Vocabulary Exercises
Printable Worksheets

